التفاصيل الكاملة
الجميع يُريدون تعلّم لغة أجنبية ثانية، أو ربما ثالثة و أكثر في حالاتٍ أفضل؛ لأجل أغراضٍ مُختلفة كالدراسة، التواصل، السفر، العمل و ربما بدافع حُب اللغة ذاتها فقط.
غير أن الكثيرين يفشلون في الأمر، ذلك بأنهم سلكوا الطريق الخاطيء الشهير و اتبعوا الطريقة القديمة في تعلُّم اللغات و هي : قاعة دراسية، مُعلم و كُتب و قواميس و مَراجع لا حصر لها.
الاخصائي النفسي كريس لوندسل-chris londsale ..